أخيرا راينا اسطورة الجيش الذى لا يقهر تتحول الى حقيقة .
الجبن الذى لايحصر. كما تحول قبلها من قوات الامريكان فى العراق. وغيرها من مدننا العربية من الما رينز الى الماعيز .فالي متا نجلس مكتوفى الايدى وارضينا العربية تغتصب على ايدى المستعمر اذا كان صهيونى او امريكى الى متى قولولى لحد امتى هنفضل بحجارة وهما ببنادق لحد امتى يموت منا الاف وأحنا هنا واقفين لامتى لو عرفتو الجواب قولولى كان معكم حنين
حد منكم يعرف ان احنا مفروض علينا ك أمه مسلمه ان لا نتحد هذا ليس كلام من عندى لكنه فعلا
حقيقه انه قد فرض من القوه الغربيه والتى تتمثل في الدول العظمى ك أمريكا ومن ورائها اسرائيل ثلاث اشياء لا نسعي لها
اولا: ان لاتعلن اى دوله عربيه عن كونها تكون دوله اسلاميه
ثانيا:ان لا تتحد دولتان عربيتان معا في الوقت الذى يظهر فيه اتحاد امريكا وبريطانيا مع اسرائيل
ثالثا: محظور بناء اى سلاح او جيش الا بنسبه معينه لا تتعدى تفوقها العسكري
ياريت حد مننا يعمل حاجه وهاسيبكم مع الصور
هل قنع العرب بهشاشة اسرائيل التى لن تتوقف يوما عن قول ما قالة قوم عاد حين استكبروا في الارض وقالوا من اكثر منا قوة؟ وزعمت كاذبة.خادعه من حولها ان جيشها لايقهر ويديها طويلة تصيب بها من تشاء وقتما شاءت ومن حين لاخر تستعرض عضلاتها فى المنطقة العربية التى مدت لها الحبل لتفعل ماتشاء ولكن الله سبحانة وتعالى رد الذين كفرو لم ينالوا الا قليلا فقال الله في كتابه العزيز في ما معناه(انهم لا يحاربون الا من وراء حجر او متخفين وراء سد منيع وهو ماكان منهم في مصر ك خط بارليف الذي كانوا ييسمونه خط النار)وايضا كما قال الرسول(ص)الذى لاينطق عن الهوى انه لن تقوم الساعه حتى يحارب المسلمين اليهود ويختبئ اليهودى وراء حجر والى اخر الحديث كلنا عارفين الحديث كويس
هذه الصوره معبره عن نفسها
[center] امضاء